منتديات عرب متليلي الشعانبة
السيرة النبوية من موقع amaardz Regojn
منتديات عرب متليلي الشعانبة
السيرة النبوية من موقع amaardz Regojn
منتديات عرب متليلي الشعانبة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


أهلا بك على موقع g.amaar يـا زائر  
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
https://i.servimg.com/u/f27/15/67/86/00/sx94fh10.gif

 

 السيرة النبوية من موقع amaardz

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
amaarDZ
صاحب الموقع
صاحب الموقع
amaarDZ


السيرة النبوية من موقع amaardz 1-98
عدد المساهمات : 1315
نقاط التميز : 38338
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 11/06/2010
العمر : 30
الموقع : www.metlili.yoo7.com

السيرة النبوية من موقع amaardz Empty
مُساهمةموضوع: السيرة النبوية من موقع amaardz   السيرة النبوية من موقع amaardz I_icon_minitimeالثلاثاء نوفمبر 02, 2010 9:17 am

سيدات بيت النبوة
السيدة آمنة بنت وهب رضي الله عنها

نسبها رضي الله عنها
هي آمنة بنت وهب بن عبد مناف بن زهرة بن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهرو فهر هم قريش و زهرة هو الأخ الشقيق لقصي بن كلاب الجد الأكبر لرسول الله صلى الله عليه و سلم حيث أنجب قصي عبد الدار و عبد منافو عبد العزىو أنجب عبد مناف عبد شمس و نوفل و هاشم و المطلب و خويلد و أنجب هاشم عبد المطلب الذي أنجب عبد الله والد رسول الله صلى الله عليه و سلمو جدها لأبيها هو عبد مناف بن زهرة الذي يقرن اسمه باسم ابن عمه عبد مناف بن قصي فيقال المنافان تعظيما و تكريما
و لم يكن نسب آمنه من جهة امها دون ذلك عراقة و أصالة فهي ابنة برة بنت عبد العزى بن عثمان بن عبد الدار بن قصي بن كلابو جدتها لامها أم حبيب بنت أسد بن عبد العزى بن قصيووالدة أم حبيبة هي : برة بنت عوف بن عبيد بن عويج بن عدي بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر سلالة عريقة أصيلة أنبتت آمنه لتضطلع بعبئها الجليل في امومتها التاريخيةوراثات مجيدة أهدتها إلى ولدها فجمعت له عز المنافين : عبد مناف بن زهرة بن كلاب و عبد مناف بن قصي بن كلاب و جعلته صلى الله عليه و سلم يعتز بنسبه فيقول في حديث رواه ابن عباس رضي الله عنهما مرفوعا ...لم يزل الله ينقلني من الأصلاب الطيبة إلى الأرحام الطاهرة مصفى مهذبا لا تتشعب شعبتان إلا كنت في خيرهما
و في صحيح الحديث عن واثلة ابن الاسقع رضي الله عنه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول : ان الله اصطفى كنانة من ولد اسماعيل و اصطفى قريشا من كنانة و اصطفى من قريش بني هاشم و اصطفاني من بني هاشم
بنو زهرة و بنو عبد مناف
عرف بنو زهرة بالود الخالص لبني عبد مناف دون إخوتهم من بني عبد الدار و قد كان قصي بن كلاب حين كبر قد عز عليه إلا يبلغ ابنه البكر عبد الدار ما بلغه ابنه عبد مناف من شرف و رفعة فقال قصي لبكره : أما و الله يا بني لالحقنك بالقوم و ان كانوا شرفوا عليه : لا يدخل رجل منهم الكعبة حتى تفتحها أنت له و لا يعقد لقريش لواء لحربها إلا أنت بيدك و لا يشرب احد بمكة إلا من سقايتك و لا يأكل احد من أهل الموسم طعاما إلا من طعامك و لا يقطع أمر من أمورها إلا في دارك ثم كان ما كان من إذعان قريش لوصية شيخها حينا ثم إجماع بني عبد مناف بن قصي ان يأخذوا ما بأيدي بني عبد الدار لشرفهم عليهم و فضلهم في قومهم فتفرقت عند ذلك قريش : فكانت طائفة مع بني عبد مناف يرون أنهم بمكانتهم من قومهم أحق بالأمر من بني عبد الدار ة كانت طائفة مع بني عبد الدار يرون إلا ينزع منهم ما كان قصي جعله إليهمو عقد كل فريق على أمرهم حلفا مؤكدا و قد كان بنو زهرة مع بني عبد مناف و كان بنو زهرة مع بني عبد مناف إخوة متجاورين لا ينفصلون و بيوتهم متجاورة كذلك كذلك كان بنو زهرة ممن سبقوا إلى تلبية النداء حين تداعت قبائل من قريش إلى حلف الفضول قبل البعثة بنحو من عشرين سنة و كان أكرم حلف و أشرفه و قد تعاهد أعضاء الحلف على إلا يجدوا بمكة مظلوما من أهلها و غيرهم ممن دخلها من سائر الناس إلا أقاموا معه و كانوا على من ظلمه حتى ترد له مظلمته
زواج آمنة و عبد الله
انصرف عبد المطلب اخذا بيد عبد الله –اثر افتدائه من الذبح- فخرج حتى أتى به وهب ابن عبد مناف بن زهرة و هو يومئذ سيد بني زهرة نسبا و شرفا فزوجه ابنته آمنه و استغرقت الأفراح ثلاثة أيام بلياليها كان عبد الله أثناءها يقيم مع عروسه في دار أبيها على سنة القوم ثم توجهت إلى دار زوجها في اليوم الرابع
البشرى
نامت السيدة آمنه رضي الله عنها فرأت في منامها كأن شعاعا من النور ينبثق من كيانها اللطيف فيضئ الدنيا من حولها حتى لكأنها ترى به بصرى من أرض الشام و سمعت هاتفا يهتف بها : انك قد حملت بسيد هذه الأمة
وفاة عبد الله
و ما هي إلا أيام معدودات لم يحددها الرواة و لكنها عند جمهرة المؤرخين لم تتجاوز عشرة أيام و رحل عبد الله تاركا عروسه ليلحق بالقافلة التجارية المسافرة إلى غزة و الشام في عير قريشو مضى شهر لا جديد فيه سوى ان آمنه شعرت بالبادرة الأولى للحمل و كان شعورها به رقيقا لطيفا و كأن المولود قد هون عليها مرارة فراق عن زوجها عبد الله زهرة شباب أهل مكة و مضى الشهر الثاني و لم يعد عبد الله ..لقد توفي الزوج الحبيب بين أخواله من بني النجار و دفن هناك و ترملت العروس الشابه و عاشت في وحدتها تجتر أحزانها حتى خاف عليها بنو هاشم و بنو زهرة ان تموت من فرط الحزن و الألم إلى ان انزل الله سكينته عليها فشغل تفكيرها ابنها الذي تحمله و الذي رأت في منامها انه سيكون سيد هذه الأمة
عام الفيل و ميلاد رسول الله صلى الله عليه و سلم
و جاء عام الفيل و سمعت آمنه بقدوم ابرهه في جيش عظيم لهدم الكعبة و جاءها عبد المطلب يطلب اليها ان تتهيأ للخروج من مكة مع قريش و شق عليها ان تلد ولدها بعيدا عن البلد الحرام و في غير دار أبيه عبد الله ولكنها كانت مؤمنة بأن الله مانع بيته و لن يجعل للطاغية على البلد الحرام سبيلو مضى اليوم دون ان يأتيها رسول أبي طالب ليأخذها بعيدا عن مكة إلى ان غابت الشمس فجاءتها البشرى بهزيمة ابرهه و نجاة قريشو كانت الرؤى قد عاودت آمنه في صدر ليلة مقمرة من ليالي ربيع الأول و سمعت من يهتف بها من جديد انها توشك ان تلد سيد هذه الأمة و يأمرها ان تقول حين تضعه أعيذه بالواحد من شر كل حاسد ثم تسميه محمدا و ما هي إلا أيام قليلة من يوم الفيل حتى ولدت آمنه في دار أبي طالب بشعب بني هاشم و اسند ابن سعد من عدة طرق عن السيدة آمنه رضي الله عنها انها قالت :رأيت كأن شهابا خرج مني حتى أضاءت منه قصور الشام
الرضيع
و أقبلت ألام على صغيرها ترضعه ريثما تفد المراضع من البادية و لكن الأحزان لم تتركها فجف لبنها رضي الله عنها بعد أيام فدفعت به إلى ثوبيه جارية عمه عبد العزى فأرضعته و كانت قبله قد أرضعت عمه حمزة بن عبد المطلب و وفدت المرضعات من الباديه و لكنهن زهدن في الرضيع الذي مات أبوه قبل ان يحقق لنفسه غنى يذكر و ثقل على ألام ان ترى مراضع البادية يعدن إلى ديارهن زاهدات في ولدها الشريف اليتيم مؤثرات عليه أطفال الأحياء ممن يرجى منهم الخير الوافر
إلى ان جاءتها حليمة بنت أبي ذؤيب السعدي تلتمس محمدا و انتظرت ألام الوحيدة عودة ابنها حتى جاءت به السيدة حليمة و هو ابن الثانية و كأنه ابن أربع سنوات لما بدا عليه من علامات النضرة و النضج و الصحةو راحت السيدة حليمة تحدثها عن جو مكة شديد الحر فحملها قلبها النابض بالحب و الإيثار على مزيد من الاحتمال و التصبر
فعاد الرضيع إلى مراعي بني سعد مع السيدة حليمة ثم لم تمض إلا بضعة اشهر حتى عادت به و هي بادية القلق فسألتها السيدة آمنه بعد ان علمت قصة الملكين الذين شقا صدر رسول الله صلى الله عليه و سلم: أفتخوفت عليه من الشيطان ؟ ردت السيدة حليمة : نعم فقالت السيدة آمنه : كلا والله ما للشيطان عليه من سبيل و ان لبني لشأنا أفلا أخبرك خبره؟فقالت السيدة حليمة : بلىفحدثتها بما رأت و سمعت حين حملت به ثم قالت :فوالله ما رأيت من حمل أخف من حمله و لا أيسر منه وقع حين ولدته و انه لواضع يديه على الأرض و رافع رأسه إلى السماء.. دعيه عنك و انطلقي راشدةو عاد الوليد الطيب فبدد بنوره ظلال الكآبة التي كانت تغشي دنيا أمه في وحدتها و ترملها الباكر
و يعترف كتاب السيرة بما كان لها من اثر جليل في هذه المرحلة من عمر نبي الإسلام فيقول شيخهم ابن إسحاق : و كان رسول الله صلى الله عليه و سلم مع أمه آمنه بنت وهب في كلاءة الله و حفظه ينبته الله نباتا حسنا و أثمرت عنايتها الفائقة فبدت على محمد صلى الله عليه و سلم بوادر النضج المبكر و رأت فيه وهو ابن السادسة مخايل الرجل العظيم الذي طالما تمثلته ووعدت به في رؤاها
رحلة النهاية
وحدثت ألام العظيمة ابنها الطاهر عن رحلة تقوم بها إلى يثرب كي يزور قبر عبد الله الحبيب و فرح الابن و سره ان تصحبه أمه في زيارة لمثوى فقيدهما و ان يتعرف على أخواله المقيمين بيثرب و كان الجو صيفا و الشمس تلهب الصخور و تصهر الرمال ووصل الر كب إلى يثرب و مكثت السيدة آمنه و ابنها صلى الله عليه و سلم هناك شهرا ثم بدأت رحلت العودة التي سيظل ابن عبد الله صلى الله عليه و سلم يذكرهاو أثناء العودة مرضت السيدة آمنه و أحست انه الأجل المحتوم و بكت حزنا على ابنها اليتيم فأخذ يجفف دمعها بيديه الصغيرتين إلى ان فاضت روحها و تركت في نفس وليدها ألما لم ينساه صلى الله عليه و سلم طوال حياته
ذكرى باقية
عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال : خرج النبي صلى الله عليه و سلم يوما و خرجنا معه حتى انتهينا إلى المقابر فأمرنا فجلسنا ثم تخطى القبور حتى انتهى إلى قبر فجلس إليه فناجاه طويلا ثم ارتفع صوته ينتحب باكيا فبكينا لبكاء رسول الله صلى الله عليه و سلم ثم ان رسول الله صلى الله عليه و سلم أقبل إلينا فتلقاه عمر بن الخطاب رضي الله عنه فقال : ما الذي أبكاك يا رسول الله فقد أبكانا و أفزعنا؟ فأخذ بيد عمر ثم أومأ إلينا فأتيناه فقال : أفزعكم بكائي ؟ فقلنا : نعم يا رسول الله فقال ذلك مرتين أو ثلاثا ثم قال : ان القبر الذي رأيتموني أناجيه قبر أني آمنه بنت وهب و إني استأذنت ربي في زيارتها فأذن لي

بك علياء بعدها علياء


تتباهى بك العصور و تسمو

الذي شرفت به حواء


فهنيئا به لآمنة الفضل

من فخار ما لم تنله النساء


يوم نالت بوضعه ابنة وهب

سلام على آمنه سيدة الأمهات أم الرحمة المهداة سيد الخلق أجمعين صلى الله عليه و سلم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://metlili.yoo7.com
maria

السيرة النبوية من موقع amaardz Stars4
maria


السيرة النبوية من موقع amaardz 081229103015ENYX
عدد المساهمات : 225
نقاط التميز : 29964
السٌّمعَة : 11
تاريخ التسجيل : 16/10/2010
العمر : 30

السيرة النبوية من موقع amaardz Empty
مُساهمةموضوع: رد: السيرة النبوية من موقع amaardz   السيرة النبوية من موقع amaardz I_icon_minitimeالأحد نوفمبر 07, 2010 4:28 pm

السيرة النبوية من موقع amaardz 143113
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
السيرة النبوية من موقع amaardz
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» جيناك بالحسب والنسب يا amaardz
»  •» مسآبقة السيرة الدآتية ..!ع7] مهرجآإن صيٍف الأإنآقهُ ღ}|•
» "الكنوز المحمدية في الاستغفارات النبوية "
» » شرح « ربط بريد موقع معين بموقع الهوتميل
» قبل شرائك للألعاب ,,, موقع يقيم جهازك ,,,

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات عرب متليلي الشعانبة :: الأقسام الاسلامية - عقيدة و دين - :: السيرة النبوية الشريفة-
انتقل الى: